التيسير في القراءات السبع
أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني
كتاب يبحث في علم من علوم القرآن الكريم وهو علم القراءات، ويسمى الكتاب أيضا التيسير لحفظ القراءات السبع أو لحفظ مذاهب القراء السبعة، والكتاب تكلم فيه مصنفه عن القراءات السبعة المتواترة دون غيرها من غير المتواترة أو الشاذة . عرض لاختلاف القراء السبعة ومذاهبهم التي يكثر ورودها في السور ويجري القياس عليها، والحروف التي يقل ورودها ولا يقاس عليها، وقد رتب ذلك على حسب السور والآيات القرآنية من الفاتحة إلى الإخلاص
DOWNLOAD :
Ver.1 (PDF / PDF) --> ط. دار الكتاب العربي 1984 م - ت. اوتو برتزل
Ver.2 (PDF / PDF / PDF) --> طبعة حيدرآباد 1989 م
(BOK + DOC)
تحميل الكتاب من هنا
Syarah al-Taisir fi al-Qiraat (al-Durr al-Natsir wa al-'Adzbu al-Namir) - 'Abd al-Wahid bin Muhammad al-Maliqi
شرح كتاب التيسير للداني في القراءات
المسمى : الدر النثير والعذب المنير
عبد الواحد بن محمد بن علي المالقي المالكي
من يطالع ترجمة عبد الواحد المالقي في مظانها يَرَهُ عالماً موسوعياً قد ضرب في كل علم بسهم، وأخذ من كل فن بطرف، جارياً في ذلك على عادة العلماء الأقدمين من حيث كثافة التكوين العلمي وغزارة المحصول المعرفي، وحسبنا دليلاً على تلك الموسوعة ما خلفه من مصنفات في الفقه والقراءات والقرآن. لم يصل إلينا منها سوى كتابه الذي بين أيدينا "الدرر النثير والعذاب النمير في شرح كتاب التيسير". ومن الأمور التي لا تحتاج إلى طويل جدال ومنازعة أن يتأثر العالم بتكوينه الأول، وتظهر في مؤلفاته آيات ثقافية وأمارات نشأته العملية إما ثراءً واتساعاً، إما فقراً وضيقاً، ولم يشذ عبد الواحد المالقي في كتابه عن هذا السنن العلمي الذي غدا بمثابة البديهية التي يعرفها كل مشتغل بالعلوم والآداب، فلا غرو إن تنوعت مصادر ابن أبي السواد، وتعددت موارده التي بنى عليها شرحه واستقى منها مادته العلمية، فهي تارة كتب للقراءات وتارة أخرى كتب للنحو واللغة. وطبيعي أن تتفاوت قيمة هذه المصادر بالنسبة للمالقي، وتتباين مرتبتها لديه تقديماً وتأخيراً، فيكثر اعتماده على مصادر تكون في شرحه بمثابة الأصول أو الموارد الرئيسية، في حين يقل تعويله على كتب أخرى، لأنها تمثل لديه مصادر ثانوية ليس معقولاً أن يكثر رجوعه إليها، ويأتي في مقدمة المصادر الرئيسية أو الأصول: القرآن الكريم، كتاب التيسير في القراءات السبع، كتاب الكافي، كتاب إيجاز البيان في قراءة ورش وغيرها.
هذا وقد قسم المالقي شرحه هذا إلى أبواب، متبعاً في ذلك منهج أبا عمر الداني في "التيسير" على النحو التالي: باب الاستفادة، باب البسملة، باب الإدغام الكبير، باب هاء الكناية... الخ. وقد أوضح المالقي في فصل عقده لذلك أسماه "تهذيب ترتيب التبويب" قبل باب "فرش الحروف" السبب في اتباع أبي عمرو هذا الترتيب. أما أسلوب المالقي في الشرح والتفسير فلا يختلف كثيراً في طريقة شرحه عن كُتّاب الشروح الآخرين، إذ نجده يبدأ بكر النص المشروع من كتاب "التيسير" ثم يشفعه بالشرح والتعليق والتحليل، كما وقد يتبع المالقي في شرحه الأسلوب المقارن حيث يذكر من كلام مكي ابن أبي طالب صاحب كتاب "التبصرة" وأن كلام ابن شرع صاحب كتاب الكافي، وفي بعض الأحيان قد يعتمد في نقوله من كتاب التيسير على نسخ متعددة منه، حتى يضمن لشرحه الضبط والدقة
DOWNLOAD : PDF --> ط. دار الكتب العلمية - ت. عادل احمد عبدالموجود
تحميل الكتاب من هنا
المقنع في رسم مصاحف الامصار
مع كتاب النقط
أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني
يبحث كتاب "المقنع في رسم مصاحف الأمصار مع كتاب النفط" للإمام أبي عمرو عثمان بن سعيد الداني" المقرئ فيما سمعه هذا الإمام من مشيخته "وما رويته عن إيمتى من مرسوم خطوط مصاحف أهل الأمصار مثل المدينة وحلة والكوفة والبصرة والشام وسائر العراق المصطلح عليه قديماً مختلفاً فيه ومتفقاً عليه وما انتهى إلى من ذلك وصح لدى منه عن الإمام وصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه وعن سائر النسخ التي انتسخت منه الموجه بها إلى الكوفة والبصرة والشام وأجعل جميع ذلك أبواباً وأصنفه فصولاً ,أخلية من بسط العلل وشرح المعاني لكي يقرب حفظه ويخف متناوله على من التمس معرفته من طالبي القراءة وكاتبي المصاحف وغيرهم... وافتتح كتاب هذا بذكر بعض ما تأدى إلي من الأخبار والسنن في شأن المصاحف وجمع القرآن فيها".
يحتوي كتاب المقنع في رسم مصاحف الأمصار على أثنتا وعشرون باباً نذكر منها على سبيل المثال: "باب ذكر من جمع القرآن في المصحف أولاً ومن أدخله بين اللوحين ومن كتبه من الصحابة وعلى كم من نسخة جعل وأين وجه بكل نسخة والسبب في ذلك.
"قال عبد الرحمن حدثنا إبراهيم بن سعيد عن الزهري عن أنس بن مالك أن حذيفة بن اليمان قدم على عثمان فذكر القصة وقال فيها فأرسل عثمان إلى زيد بن ثابت وإلى عبد الله بن الزبير وسعيد بن العاص وعبد الرحمن بن الحارث وأمرهم أن ينسخوا الصحف في المصاحف ثم قال للرهط القرشيين الثلاثة من اختلفتم فيه أنتم ويدي فاكتبوه بلسان قريش فإنه نزل بلسانهم قال ففقعلوا... الخ".
أما القسم الثاني من هذا الكتاب جاء بعنوان "كتاب النقط"، يقول الإمام أبي عمرو عثمان بن سعيد الداني "أتيت في كتابي هذا على جميع ما تضمنت ذكره في أوله من مرسوم المصاحف ورأيت أن أصل ذلك بذكر أصول كافية ونكت مقنعة في معرفة نقط المصاحف وكيفية ضطبها على ألفاظ التلاوة ومذاهب القراءة...".
ويحتوي هذا الفسم على إحدى عشر باباً مفصلاً نذكر منها على سبيل المثال "باب ذكر من نقط المصاحف أولاً من التابعين ومن كره ذلك ومن ترخص فيه من العلماء"، وهنا يروي الكاتب اختلاف العلماء في من ابتدأ بنقط المصاحف من التابعين "فروينا أن المبتدئ بذلك كان أبا الأسود الدئلي وذلك أنه أراد أن يعمل كتاباً في اللغة العربية يقوم الناس به ما فسد من كلامهم.."
كتاب هام يشرح المعاني والعلل في القرآن الكريم من خلال تقسيمه إلى فصولاً وأبواباً ليزداد معه طالبي المعرفة وكاتبي المصاحف دراية وفهماً في جمع القرآن وحفظه
DOWNLOAD : PDF / PDF / DOC
تحميل الكتاب من هنا
المكتفى في الوقف والابتدا
أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني
يتناول "أبو عمروالداني عثمان بن سعيد بن عثمان" هذا الكتاب والمعنون بـ"المكتفي في الوقف والاتبدا" ظاهرة مهمة في اللغة من حيث إجراؤها على نص القرآن الكريم، بمقتضى الرواية والتفسير وعلوم العربية من نحو وصرف ومعنى، واختيار الأئمة من القراء وأهل اللغة والنحو.
ففي خطبة الكتاب ذكر قوله: "هذا كتاب الوقف التام والوقف الكافي والحسن في كتاب الله عز وجل اقتضيته من أقاويل المفسرين ومن كتب القراء والنحويين. واجتهدت في جمع متفرقة وتمييز صحيحه وإيضاح مشكله وحذف حشوه واختصار ألفاظه وتقريب معانيه، وبينت ذلك كله وأوضحته ودللت عليه ورتبت جميعه على السور نسقاً واحداً...".
ومن الأبواب التي جاء عليها: "باب في الحض على تعليم التمام، وباب ذكر التبيان عن أقسام الوقف وباب ذكر تفسير الوقف التام، وباب ذكر تفسير الوقف الكافي وباب ذكر الوقف الحسن وباب تفسير الوقف القبيح".
وهو في أكثر هذا يستشهد بما جاء من خبر وأثر. فمن ذلك روايته بسنده من طريق أبي المليح الرقي عن ميمون بن مهران قال: إني لأقشعر من قراءة أقوام يرى أحدهم حتماً عليه أن لا يقتصر عن العشر إنما كانت القراء تقرأ القصص إن طالت أو قصرت. يقرأ أحدهم اليوم "وإذا قيل لهم لا تفسدون في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون". قال: ويقوم في الركعة الثانية فيقول: "ألا إنهم هم المفسدون".
وفي بحثه للظاهرة في سورة الفاتحة يقول: "وإن وقف على رأس كل آية من هذه السورة على مراد التقطيع والترتيل فحسن. وقد وردت السنة بذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم". ويسوق حديثاً من روايته من طريق ابن أبي مليكة عن أم سلمة أم المؤمنين في صفة قراءة النبي الكريم. وهو ينتفع بأئمة كبار رويت مذاهبهم في إجراء الظاهرة ولبعضهم كتب فيها.
وينتفع بالتفسير فيقول: "ومن قال إن التحريم كان أبداً وإن التيه كان أربعين سنة، وهو قول عكرمة وقتادة، نصب "أربعين" بـ"يتيهون". فعلى هذا يكون الوقف على "محرم عليهم" وهو قول نافع ويعقوب والأخفش وأبي حاتم، وهو اختياري". والناظر في هذا الكتاب يتبين توالي الأخبار والآثار بحسب أرقام ميزت بها في النص كله.
وكان بين يديه عدة أصول، كما ذكر في مقدمة الكتاب، تزود منها، واطلع على اختيار أصحابها، وتوجيه بعضهم لما وقفوا عليه وعنده، غير أن كتابه في مجمله خال من الاستطراد، ومقتصد الحجم، ومحكم المادة، ودقيق العبارة واضحها.
وسمة هذا الكتاب إنما تظهر في اختيار المؤلف ووجوهه. فمن ذلك أخذه بالأثر في ما اختار، وذلك تحسينه للوقف على رؤوس الآيات في سورة الفاتحة. ومثل ذلك اختياره للوقف على الحروف بأول السور نحو سورة البقرة وآل عمران والأعراف وغيرها وجعله وقفاً تاماً.
ويختار للتفسير والمعنى نحو: الله يستهزئ بهم" و"الله خير الماكرين". وشبه ذلك، أن الاستهزاء والمكر من الله تعالى إنما هو على سبيل المجازاة. ورؤوس الآي في سورة البقرة وفي غيرها.
واعتداده بالمناسبة تفسح له أن يختار كما في قوله تعالى "فينقلبوا خائبين" تام، من سورة آل عمران، وذلك "لأن من أول القصة إلى هنا نزل في غزوة بدر. وقوله "ليس لك من الأمر شيء" إلى "فإنهم ظالمون" نزل في غزوة أحد". ويعرض لاختيار الآخرين من قراء ونحويين.
وللكتاب أكثر من ميزة، ذلك أن فيه كثيراً من القول والاختيارات لأئمة كتبهم التي تتضمن تلك النقول والاختيارات في حكم المفقودة، كما أن في تناول أبي عمرو، وهو من هو مقرئاً ومصنفاً في علوم القرآن وراوياً للحديث ومضطلعاً بالعربية، ما يجعل كتابه هذا بين غيره من كتب الفن مرجعاً قيماً ينتفع به العلماء وطلاب العلم
DOWNLOAD : PDF
تحميل الكتاب من هنا
التحديد في الإتقان والتجويد
أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني
قد اهتم هذا الكتاب بدراسة علم التجويد، مخارج الحروف وصفاتها والأحكام الصوتية الناشئة عن التركيب، وقد عالج الداني هذه الموضوعات في كتابه، وما يتصل بها من موضوعات تتعلق بالأداء وكيفياته، وكان كتاب (التحديد) من أوائل كتب علم التجويد، ومن ثَمَّ فإن المنهج الذي سار عليه الداني في الكتاب يعد منهجاً مبتكراً لم ينسج فيه على مثال سابق، وقد ترك هذا المنهج أثراً بَيِّناً في الكتب المؤلفة في علم التجويد فيما بعد. وبشكل عام يتألف الكتاب من مقدمة وعدد من الأبواب، بَيَّنَ المؤلف في المقدمة السبب الذي دفعه إلى تأليف الكتاب، ثم تحدَّثَ في الأبواب الأربعة الأُولى عن معنى التجويد والتحقيق والأخبار الوارد في ذلك، ومذاهب أئمة القراءة في استعماله.
وتحدث الداني في باب آخر عن حقائق الألفاظ وحدود النطق بالحروف، فبيَّنَ معنى: المتحرِّكِ، والمُسَكَّنِ، والمُخْتَلَسِ، والْمُرَامِ، والْمُشَمِّ، والمهموز، والمسَهَّلِ، والمحقَّقِ، والمشدَّدِ، والمخفَّفِ، والممدود، والمقصور، والبيَّنِ، والْمُدْغَمِ، والمخفَى، والمفتوح، والْمُمَالِ. وتحدَّث في البابين التاليين عن مخارج الحروف وصفاتها، فبيَّنَ بعد أن ذكر مخارج الحروف معنى الحروف المهموسة والمجهورة، والشديدة والرِّخوة، والمطبقة والمنفتحة، والمستعلية والمستفلة، وحروف المدِّ واللين، وحروف الصفير، والمتفشي، والمستطيل، والمكرَّر، والهاوي والمنحرف، وحرفي الغنة. وتحدث الداني في الباب الآخر عن كل حرف من حروف العربية التسعة والعشرين في فصل مستقل، مبيناً فيه مخرجه وصفاته، وما يطرأ عليه بسبب التركيب من تغيير، وما ينبغي له من التحفظ والتبيين، مع الأمثلة الوافرة من العبارات والكلمات القرآنية. وهذا الباب هو أطول وأغنى أبواب الكتاب. وفي البابين الأخيرين من الكتاب تحدث الداني عن موضوعين، الأول: كيفية الوقف، ومعنى الروم والاشمام، والثاني: مواضع الوقف وأنواعه ومصطلحاته.
إن المنهج الذي سار عليه الداني في الكتاب استغرق كل المباحث المتعلقة بعلم التجويد، ولا يكاد الذين أَلَّفوا في هذا العلم بعد الداني يخرجون عن هذا المنهج، اللهم إلا في التقديم والتأخير أو التفصيل والإيجاز، وكذلك الذين ألَّفوا في علم الأصوات النطقي من المحدثين لم يتجاوزوا بحث القضايا التي بحثها الداني، مع عدم الإِغضاء من قيمة بعض الأفكار الصوتية التي جاء بها علم الأصوات اللغوية المعاصر
DOWNLOAD : (PDF / PDF) / RM (Audio 1-10 / 1-10)
تحميل الكتاب من هنا
السنن الواردة في الفتن وغوائلها والساعة وأشراطها
أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني
كتاب يبحث في الفتن وأشراط الساعة وحوادث آخر الزمان، وما جاء فيها من أحاديث وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك من خلال أبواب عديدة يذكرها المصنف في هذا الموضوع، كباب القاتل والمقتول، وباب النهي عن الخروج عن الأئمة، وباب ما جاء في فناء خيار الأمة وباب ما جاء في الساعة وأشراطها وغيرها من الأبواب، حيث يذكر الباب ويذكر الأحاديث التي وردت فيه، موردا 725 حديثا نبويا في مجمل هذه الأبواب
DOWNLOAD :
Ver.1 (PDF) --> ط. بيت الأفكار الدولية - ت. نضال عيسى العبوشي
ver.2 (PDF) --> ط. دار العاصمة - ت. رضاء الله المباركفوري
(BOK)
تحميل الكتاب من هنا
علم الحديث
كتاب بيان المسند والمرسل والمنقطع
للحافظ ابي عمرو عثمان بن سعيد الداني
كتاب فريد مفيد للباحثيين وطلاب العلم على السواء فهو يتناول موضوع علم الحديث من خلال: ضوابطه وقواعده وأصوله التي حددها الحفاظ وعلماء الحديث مع الشرح والتعليل بأسلوب واضح ، مع ذكر التمثيل والتدليل ، ومجانبة التطويل في المسائل دون فائدة .تذكر وهذه ميزة مهمة تعد إحدى مزايا هذا الكتاب
DOWNLOAD : PDF
تحميل الكتاب من هنا
المحكم في نقط المصاحف
أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني
كتاب في علم نقط المصاحف وكيفيته على صيغ التلاوة ومذاهب القراءة فيما تفقوا عله وما اختلفوا فيه، وعلى ما سنه الماضون واستعمله الناقطون، وما يوجبه قياس العربية مع شرح كل ما يتعلق بهذا الموضوع، كذلك تحدث الكتاب عن أول من ابتدأ النقط وعن آراء العلماء بالنقط وغير ذلك
DOWNLOAD : PDF
تحميل الكتاب من هنا
