ديوان شاعر فاس عبد الرحمن بن جعفر الكتاني
مولديات، إسلاميات، إخوانيات ومنظومات علمية
يتضمن هذا الديوان مولديات كثيرة، تطرقت إلى مدح النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، ومدح ذريته الطاهرة، والشوق إلى المدينة المنورة، ولعل أهل تلك القصائد تشطيره لقصيدة ابن جابر الأندلسي التي مطلعها: هناؤكم يا أهل طيبة قد حقا / فبالقرب من خير الورى نلتم السبقا.
وكذلك ضمنه منظومات علمية، كمنظومته في النسب الكتاني وتراجم أصحابه، والتي فاقت الخمسمائة بيت، ومنظومته في القبض في الصلاة، كما تضمن شعره الإخوانيات، والتي تركزت في علاقته بالأعلام من أهل بيته، وبأعلام الزاوية المعينية، خاصة شيخها الشيخ ماء العينين الشنقيطي، وتلميذه الشيخ أحمد بن الشمس الشنقيطي، والتي تضمنت المدح والرثاء، والرسائل والعتاب، وتكمن أهميتها كذلك في أن جل من كان يراسلهم هم أعلام الوقت في المشرق كالشيخ جمال الدين القاسمي، وفي المغرب كمن ذكرنا وغيرهم
Mqd - Kitab
DOWNLOAD : PDF (Mqd - Kitab) --> ط. دار الكتب العلمية 2000م - ت. علي بن المنتصر الكتاني
تحميل الكتاب من هنا
ديوان صفي الدين الحلي
صفي الدين عبد العزيز بن سرايا بن علي الحلي
صاحب هذا الديوان هو صفي الدين الطائي الشاعر المشهور، شاعر عصره على الإطلاق وأحد أئمة الأدب عبد العزيز بن سرايا بن أبي الحسن علي بن أبي القاسم بن أحمد بن الطائي السنبسي (نسبة إلى سنبس بطن من طي) ولد في الحلة سنة 677هـ ونشأ فيها وتوفي ببغداد سنة 750 أو 752هـ على قول الصفدي: قال فيه صاحب (الدرر الكامنة) تعاني الأدب ومهر في فنون الشعر كلها وتعلم المعاني والبيان وصنف فيها وتعانى التجارة فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها ثم يرجع إلى بلاده. وانقطع مدة إلى ملوك ماردين وله في مدائحهم الغرر، إلى أن قال، وأول ما دخل القاهرة مدح علاء الدين بن الأثير كاتب السر، فأقبل عليه وأوصله إلى السلطان (الملك الناصر)، واجتمع بابن سيد الناس وابن حيان وفضلاء ذلك العصر، فاعترفوا بفضائله. وكان الصدر شمس الدين عبد اللطيف يعتقد أنه ما نظم الشعر أحد مثله مطلقاً، وديوان شعره مشهور يشتمل على فنون كثيرة وبديعيته مشهورة، وشرحها وذكر فيها أنه استمد من مائة وأربعين كتاباً. وقال الكتبي أنه دوّنه شعره في ثلاث مجلدات وكله جيد. وبالجملة فإن الشاعر الحليّ هو شاعر ذائع الصيت، انتشر ديوانه وتداول الناس مختارات شعره وفي دراسة ديوانه ما يبصّر بإحساسه ورقة شعوره، والمهم أنه برّز في عصر كادت تتغلب عليه العجمة وتسرد (التركية) وتستولي على كافة شؤونها حتى الآداب، وشاعرنا الصفي يعدّ من مشاهير أدباء ذلك العصر وعلمائه. وجولة على قصائده في هذا الديوان يكشف عن موهبته الفذّة حيث ما زال شعره موضع اهتمام تتناقله الألسن والشفاه والأقلام إلى الآنRead Now
DOWNLOAD : PDF (Ver.1 / Ver.2)
تحميل الكتاب من هنا
ديوان مجنون ليلى
قيس بن الملوح
ver.1 - ver.2 - ver.3 - ver.4
DOWNLOAD :
Ver.1 (PDF / PDF) --> دار مصر للطباعة - ت. عبد الستار أحمد فراج
Ver.2 (PDF) --> ط. دار الكتب العلمية 1999 م - ت. يسري عبد الغني
Ver.3 (PDF) --> ط. مصطفي البابي الحلبي 1939 م - ت. جلال الدين الجلبي
Ver.4 (PDF) --> ط. بولاق مصر 1294 هـ
تحميل الكتاب من هنا
قصيدة النادرات العينية - عبد الكريم الجيلي
مع شرح النابلسي
نظراً للطبيعة المتشابهة بين التصوف والشعر، لجأ بعض المتصوفة المسلمون إلى التعبير من خلال القصائد، فصوّر من خلال الأبيات مجاهداتهم الروحية، ومشاهداتهم الذوقية، وأفكارهم الخاصة التي كانت قد بدأت منذ القرن السادس الهجري، تأخذ شكلاً فلسفياً، وقصيدة النادرات العينية التي يضمها هذا الكتاب "لعبد الكريم الجيلي" هي واحدة من أهم قصائد الشعر الصوفي الرمزي، حيث استطاع الشاعر من خلال أبياتها أن يصور كل أغراضه الذوقية، متخذاً من الرمز الصوفي أداته للإشارة إلى هذه الأغراض…فجاءت القصيدة، كمرآة انعكس عليها فكر الجيلي بوصفه صوفياً ومتفلسفاً، ونظراً لما لهذه القصيدة من أهمية تراثية عُني الشيخ "عبد الغني النابلسي" بشرح هذه القصيدة مبينا فيه المواضيع المستشكلة من جهة المعرفة الإلهية، "كما صرح من مقدمة شرحه".
وفي هذا الكتاب الذي نقلب صفحاته يقدم المحقق "يوسف زيدان" النص الكامل لقصيدة النادرات العينة في ثوب يليق بها من التحقيق العلمي وهدفه إخراج هذه الصفحة من التراث المخطوط والذي يعد شهادة على لون من ألوان التراث الإسلامي، كما يدون إلى جانب القصيدة فقرات مقتطفة من شرح عبد الغني النابلسي على قصيدة الجبلي مردفاً النصوص بفهارس عامة، وبشرح موجز لبعض المفردات اللغوية الصعبة، وبتخريج للآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة، مع تعريف مختصر للعديد من المصطلحات الصوفية الواردة في المتن
Read Now
DOWNLOAD : PDF / PDF
تحميل الكتاب من هنا
مجموع مولد شرف الأنام
المولد البرزنجي : نثرا ونظما ومعه موالد أخرى
تحقيق: الشيخ بسام محمد بارود
Maulid Syaraf al-Anam, al-Barzanji (Nadham, Natsra), al-Burdah, 'Aqidat al-'Awwam, Du'a Khatm al-Maulid, Talqin al-Mayyit, Nishf Sya'ban, al-Diba', Qashaid)
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
فهرس الكتاب:
1- اهداء.
2- توطئه، بقلم المحقق/ بسام محمد بارود.
3- القول الواضح المفيد في قراءة المولد في كل عام جديد:
- مقدمه.
- المولد النبوي الشريف بيان حكم قراءته والاحتفال به .
للشيخ/ محمد بن أحمد بن حسن آل هلال الخزرجي - رحمه الله -.
4- مولد شرف الأنام.
5- مولد البرزنجي نثرا.
6- مولد البرزنجي نظماً.
7 - قصيدة البردة.
8- عقيدة العوام.
10- دعاء ختم المولد.
11- تلقين الميت.
12- دعاء النصف من شعبان.
13- مولد الديبعي.
14- الشاهد المنجي للمولد البرزنجي - نظم الشيخ/ عبدالله محمد صالح الخزرجي.
15- منظومة في ذكر أولياء الله تبارك وتعالى، للشيخ/ عثمان بن عبدالغفور بن عبدالجليل الأنصاري.
16- قصيدة لأهل الحال من الرجال، للشيخ/ عثمان بن عبدالغفور بن عبدالجليل الأنصاري
Read Now
DOWNLOAD : PDF / PDF
تحميل الكتاب من هنا
ديوان سقط الزند
أبو العلاء المعري
صاحب هذا الديوان هو الشاعر، والفيلسوف والعالم باللغة والدين، أحمد بن عبد الله بن سليمان بن محمد، المكني بأبي العلاء المعري، نسبه إلى المعرة، البلاد التي ولد وترعرع وعاش ومات فيها قريباً من حلب... ولد أبو العلاء في المعرة، معرة النعمان سنة 362هـ/973م.
غير أن الحياة لم تصف لهذا الوليد، ولم يسعد أبواه به، إذ سرعان ما أصيب بداء الجدري ما أفقده البصر نسبياً في الثالثة من العمر، لا بل إنه فقد البصر تماماً وهو في السادسة، فأضحى أسير المحبسين، العمى والبيت، إلا في الأوقات التي كان يضطر فيها إلى الخروج من البيت بقصد الدراسة، أو الزيارة، أو المناسبة، إلا أن هذه الإعاقة قد نمّت لديه قدرات أخرى فقد كان حاد الذهن، ذكياً لوذعياً، سريع الحفظ، حيك حول قوّه حافظته ما يشبه الأساطير... اكتفى من دنياه بما خشن من اللباس، وما جشت من الطعام، حرّم على نفسه أكل اللحوم لعقيدة آمن بها.
وهو صاحب القول المشهور مخاطباً الديك "استضعفوك، فوصفوك، فذبحوك، فأكلوك"، هذا ولك يكتف أبو العلاء بحرمان نفسه من أكل اللحم، أو البيض، أو العسل، فحسب، بل حرم على نفسه زينة الحياة الدنيا، عنيت المال والبنين، إذ لقد امتنع من الزواج، فضلاً عن اقتناء الأموال، وعموماً، فلقد أساء أبو العلاء الظن في المرأة والولد، وفي الناس جميعاً، وذلك انطلاقاً من مفاهيم في غاية العسر والضيق والتشدد لجهة اعتباره الشرّ غريزة مهيمنة على طباع البشر، وانسجاماً مع طبيعته الميالة إلى العزلة والتشاؤم.
هذا كله جاء على صعيد شخصية أبو العلاء أما بالنسبة لمؤلفاته فنجد أنه لصاحب المعرة ثلاثة دواوين في الشعر أحدها "الأيك والغصون" أو "الهمزة والردف"، أما الثاني فهو "لزوم ما لا يلزم" ويعرف أيضاً باسم "اللزوميات" أودعه المعري جل أفكاره، وآرائه وفلسفته في الموت والحياة والدنيا والآخرة... وأما الثالث وهو الذي بين يدي القارئ فهو الديوان الموسوم بـ "سقط الزبد" سمي هكذا لأن عليه الشرح بضوء السقط الذي نقله التبريزي عن أبي العلاء، وهو عبارة عن مائة وثلاث عشرة قصيدة أو مقطوعة، مجموع أبياتها يزيد عن ثلاثة آلاف بيت.
هذا الديوان يتضمن على ما يبدو، الشعر الذي كان قاله أبو العلاء من قبل أن يفرض على نفسه تلك العزلة الموحشة، وذلك أيام كان يصيح لبعض الوقت، في الأرض، منتقلاً من المعرة إلى حلب، إلى حمص إلى اللاذقية، فإنطاكية، فطرابلس الشام، فبغداد بالعراق. أيام كان مقبلاً لا على ملاذ الحياة وفتنتها وبهجتها بل على ضرورات الحياة اسنجاماً مع دواعي العيش، وما تقتضيه المصلحة أو الحاجة... يمدح هذا، يرثي ذاك، ويراسل هذا، أو يخاطب ويكاتب ذاك، يناظر يدارس، يعزي، متبعاً أسلوب العصر، ناحياً منحى العديد من الشعراء، حاذياً حذوهم، لكن بقدر دونما إفراط أو تفريط...
وعموماً فإن الديوان يمتاز بإشراقة البيان، وقوة العبارة، وجزالة الأسلوب السبك، ونصاعة اللفظ على نسق لزومياته، في عمق الفكرة، وسبر الغور، لكن دونها إبهاماً، وغموضاً، وعمق معان وأفكارRead Now
DOWNLOAD :
Ver.1 (PDF) --> ط. دار بيروت للطباعة والنشر 1957 م
Ver.2 (PDF) --> ط. مطبعة الادبية، بيروت - 1884 م
تحميل الكتاب من هنا
منظومة في مدح النبي صلى الله عليه وسلم
وبيان عقيدة اهل السنة والجماعة
جمال الدين أبي زكريا يحيى بن يوسف الانصاري الصرصري
جمال الدين أبو زكريا الصرصري.(588-656 هـ) الشيخ الإمام العلامة البارع الشاعر المادح الحنبلي الإمام في اللغة والفقه والسنة والزهد والتصوف
صحب الشيخ علي بن إدريس تلميذ الشيخ عبد القادر، وكان ذكيا يتوقد ،علم من اعلام الإسلام، كان ضريرا، وكان أديبا شاعرا ويلقب بـ " جمال الدين ". اشتهر بمدائحه للنبي صلى الله عليه وسلم وله ديوان كان سائرا بين الناس، حتى قيل عنه حسان وقته، ولم يشتهر عنه أنه مدح أحدا قط من المخلوقين من بني آدم إلا الأنبياء
قرأ القرآن بالروايات وسمع الحديث، وحفظ الفقه على مذهب أحمد بن حنبل، وحفظ اللغة، ويقال إنه كان يحفظ " الصحاح " للجوهري بكماله، وكان أديبا شاعرا ويلقب بـ " جمال الدين ".
قال عنه ابن كثير في البداية والنهاية ج6ص299 : الصرصري المادح، الماهر، ذو المحبة الصادقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، يشبه في عصره بحسان بن ثابت رضي الله عنه
قال ابن القيم في وصفه في كتابه ((اجتماع الجيوش الإسلامية)) (ص200) : حسان السنة في وقته المتفق على قبوله الذي سار شعرة مسيرة الشمس في الآفاق واتفق على قبوله الخاص والعام أي اتفاق ولم يزل ينشد في المجامع العظام ولا ينكر عليه أحد من أهل الإسلام يحيى بن يوسف بن يحيى بن منصور الصرصري الأنصاري الإمام في اللغة والفقه والسنة والزهد والتصوفRead Now
DOWNLOAD : PDF
تحميل الكتاب من هنا