Showing posts with label al-Ukbari. Show all posts

الشرح والإبانة على أصول السنة والديانة - الإبانة الصغرى
أبو عبد الله عبيد الله بن محمد بن بطة العكبري




Read NowRead Now





DOWNLOAD : PDF / PDF / DOC

تحميل الكتاب من هنا

الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية ومجانبة الفرق المذمومة
أبو عبد الله عبيد الله بن محمد بن بطة العكبري






Read NowRead Now / HTML





DOWNLOAD : (PDF) --> ط. دار الراية - 1988 م - ت. رضا بن نعسان معطي - 7 مجلدات في ملف واحد

تحميل الكتاب من هنا

التبيان في إعراب القرآن
أبو البقاء عبدالله بن الحسين بن عبدالله العكبري


يعتبر كتاب "التبيان في إعراب القرآن" لأبي البقاء العُبكري من أشهر الكتب في بابه، ولعله أفضلها لما تميز به من التخصص والإحاطة بالموضوع، علاوة على الوضوح في المنهج والدقة في البحث والإصابة في الرأي، وهو يتميز بأنه يشتمل على إعراب جميع آيات القرآن الكريم مرتبة بحسب ورودها في السور، فلا يترك منها إلا ما سبق له إعراب مثله في الآيات. كما يتميز أيضاً بأنه يورد أهم وجوه القراءات ويبين اختلاف إعرابها من وجه إلى آخر، مُبدياً رأيه واختياره في كثير من الأحيان.
والكتاب على هذا مرجع في القراءات، أما من حيث المنهج فالمؤلف دقيق في هذا المجال: فهو يورد شواهد الشعر التي تؤيد رأيه، كما يشير إلى الآية التي تفسر أو تؤكد معنى آية أخرى (تفسير القرآن بالقرآن)، ويذكر أئمة النحو والتفسير الذين يأخذ عنهم، إلى ذكره القواعد النحوية العامة التي ينبني عليها رأيه واختياره



Read Now Read Now






DOWNLOAD :
Ver.1 (PDF) -> ط. بيت الأفكار الدولية 1998 م
Ver.2 PDF (Mqd-Kitab) --> ط. عيسى البابي الحلبي 1976 م - ت. علي محمد البجاوي
(BOK)
تحميل الكتاب من هنا

إملاء مامن به الرحمن
من وجوه الاعراب والقراء‌ات في جميع القرآن
أبي البقاء عبدالله بن الحسين بن عبدالله العكبري


بسم اللّه الرحمن الرحيم
قال الشيخ الامام العالم محب الدين أبو البقاء عبدالله بن الحسين بن عبدالله العكبري رحمه الله تعالى، ورحم أسلافه بمحمد وآله وأصحابه وأنصاره: الحمد لله الذى وفقنا لحفظ كتابه، وأوقفنا على الجليل من حكمه وأحكامه وآدابه، وألهمنا تدبر معانيه ووجوه إعرابه، وعرفنا تفنن أساليبه من حقيقته ومجازه وإيجازه وإسهابه، أحمده على الاعتصام بأمتن أسبابه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادة مؤمن بيوم حسابه، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله المبرز في لسنه وفصل خطابه، ناظم حبل الحق بعد انقضابه، وجامع شمل الدين بعد انشعابه، صلى الله عليه وآله وأصحابه، ما استطار برق في أرجاء سحابه، واضطرب بحر بآذيه وعبابه.
أما بعد: فإن أولى ما عنى باغى العلم بمراعاته، وأحق ما صرف العناية إلى معاناته. ما كان من العلوم أصلا لغيره منها، وحاكما عليها ولها فيما ينشأ من الاختلاف عنها، وذلك هو القرآن المجيد، الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيم حميد، وهو المعجز الباقي على الابد، والمودع أسرار المعاني التى لا تنفد، وحبل الله المتين، وحجته على الخلق أجمعين.
فأول مبدوء به من ذلك تلقف ألفاظه عن حفاظه، ثم تلقى معانيه ممن يعانيه، وأقوم طريق يسلك في الوقوف على معناه، ويتوصل به إلى تبيين أغراضه ومغزاه، معرفة إعرابه واشتقاق مقاصده من أنحاء خطابه، والنظر في وجوه القرآن المنقولة عن الائمة الاثبات.





Read Now 1 - 2




DOWNLOAD : PDF (1-2)