Showing posts with label Ibnu Asakir. Show all posts

المعجم المشتمل على ذكر أسماء شيوخ الائمة النبل
أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله بن عساكر الدمشقيّ






Read NowRead Now






DOWNLOAD : PDF / PDF

تحميل الكتاب من هنا

معجم الشيوخ
أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله بن عساكر الدمشقيّ


قال المؤلف رحمه الله :
أما بعد فإن هذا كتاب معجم أسماء الشيوخ الذين سمعت منهم في الأمصار والذين أجازوا لي من أهل النواحي والأقطار أخرجت أسماءهم على ترتيب حروف المعجم في أسمائهم وأسماء أجدادهم وآبائهم باعتبار الحروف في توالي الأسماء من غير مراعاة تقديم الأكابر والعظماء غير أني بدأت في باب الألف بتقديم ذكر من اسمه أحمد تبركا باسم نبينا صلى الله عليه وسلم لما كان ذكره أولى وأحمد وأوردت عن كل واحد منهم حديثا أو حكاية أو إنشادا ومن لم يتفق لي إيراد شيء عنه في الحال ذكرت اسمه في موضعه رجاء أن يقع لي في الاستقبال وليعلم أن لي منه سماعا أو إجازة لينتفع بعلم ذلك في بعض الأحوال .
وأسأل الله أن ينفعني والمسلمين به وأن يخلصني من إثم المباهاة والمكاثرة بسببه إنه بالإجابة جدير وهو على كل شيء قدير



Read Now Kitab - Taqdim - Mqd - Manuscript






DOWNLOAD : PDF (Kitab-Taqdim-Mqd-Manuscript) # / (DOC)


تحميل الكتاب من هنا

فضل أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها
المجلس السادس والأربعون من امالي الحافظ ابن عساكر






Read Now Read Now






DOWNLOAD : PDF / PDF

تحميل الكتاب من هنا

تاريخ مدينة دمشق
أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله بن عساكر الدمشقيّ


ليس من شك في أن تراث أمة من الأمم مرآة حضارتها عبر القرون. منه نعرف علاقات أفرادها بعضهم ببعض، ومنه نكشف مدى صلتها بالدول النائية عنها أو الدانية منها. ومنه كذلك نستشف حربها وسلمها، جهلها أو علمها.
وتراث أمتنا العربية واسع الآفاق، متعدد الألوان، موغل في الزمن. ويقف تاريخ ابن عساكر واحداً من هذا التراث العظيم. إنه كتاب غني عن التعريف. ترجم فيه مصنفه لكل من دخل مدينة دمشق من الأماثل والأفاضل، أو اجتاز بنواحيها من العلماء والأكابر، وتوسع في عمله حتى ترجم للمخنثين والمغمورين. فرسم بذلك لبلاد الشام الصورة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، في جاهليتها وصدر إسلامها، في العصر الراشدي وفي العصر الأموي ثم ذهب بعيداً في عصر بني العباس حتى وصل إلى عصره (القرن السادس). إنه تاريخ امتد قروناً وقف له مؤلفه جل عمره. وانتهى بوفاته سنة 571هـ.
يقع الكتاب في قسمين رئيسين، خص ابن عساكر القسم الأول منه بمدينة دمشق، فتحدث عنها حديثاً مستفيضاً: اشتقاق تسميتها، فضائل أهلها، طيب هوائها، سنة افتتاحها، شرف جامعها، حصر مساجدها، الأنهار المحتفرة بها. وتسمية أبوابها ونسبة هذه الأبواب. وذلك كله بعد أن ذكر اشتقاق اسم (التاريخ) ومبتدئه، وتطرق إلى تاريخ الهجرة النبوية، واشتقاق تسمية الأيام والشهور. تلك هي مقدمة التاريخ الكبير.
أما القسم الثاني من الكتاب فقد ضمنه تاريخ بلاد الشام مقتفياً في ذلك طريقة المحدثين من حيث العناية بالسند كالعناية بالخبر. وحين ترجم للقواد والخلفاء والأمراء، لم يفته أن يسوق تراجم المحدثين و الفقهاء والشعراء. متبعاً ترتيب الحروف العربية بادئاً بمن اسمه أحمد قبل من اسمه إبراهيم تبركاً بالرسول الكريم.
فليس غريباً وفوائد الكتاب لا يعدها عاد، ولا تقع عليها يد حاصر أن يحظى حديثاً باهتمام الباحثين دراسة، مثلما حظي قديماً بعناية المؤرخين اختصاراً وتذييلاً ومنتخبات.
والعناية المتوخاة من الطبعة التي بين يدينا هي تقديم النص صحيحاً مطابقاً للأصول وتوثيقه نسبةً ومادةً وتوضيحه وضبطه، ولأجل تحقيق الغاية المرجوة تم إتباع المنهج الآتي: أولاً: كتابة النص باعتماد قواعد الإملاء الحديثة من النقط الكامل، وتثبيت الهمزات، ثانياً: توضيح معالم النص حيث تم تقسيم النص بحسب أفكاره، ومن ثم تم الاهتمام بوضع علامات الترقيم من نقط، وفواصل، وإشارات تعجب أو استفهام، ونحو ذلك مما يزيد النص وضوحاً، ثالثاً: ضبط النص حيث تم الاهتمام بتشكيل الآيات القرآنية والأحاديث النبوية والأمثال والشواهد والمشتبه من الأعلام، والغريب من الألفاظ، وما قد يلتبس من التراكيب، رابعاً: التعليق على النص بفوائد مهمة، منها جاء للتعريف بالأعلام والمواضع، وأخرى ذكرت مظان الترجمات... خامساً: الاهتمام بتخريج الآيات عبر ذكر اسم السورة ورقمها ثم رقم الآية، في الحاشية، شرح الغريب من الأحاديث النبوية، والألفاظ الواردة في النص




Read Now Cover-Mqd-1-2-3-4-5-6-7-8-9-10-11-12-13-14-15-16-17-18-19-20-21-22-23-24-25-26-27-28-29-30-31-32-33-34-35-36-37-38-39-40-41-42-43-44-45-46-47-48-49-50-51-52-53-54-55-56-57-58-59-60-61-62-63-64-65-66-67-68-69-70-71-72-73-74-75-76-77p-77-78-79-80



DOWNLOAD :
DOC (22Mb)
PDF (1-80) Download Page |->
PDF (Download Links):
(Cover-Mqd-1-2-3-4-5-6-7-8-9-10-11-12-13-14-15-16-17-18-19-20-21-22-23-24-25-26-27-28-29-30-31-32-33-34-35-36-37-38-39-40-41-42-43-44-45-46-47-48-49-50-51-52-53-54-55-56-57-58-59-60-61-62-63-64-65-66-67-68-69-70-71-72-73-74-75-76-77p-77-78-79-80)



Related books:





تحميل الكتاب من هنا

ديوان إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله بن عساكر الدمشقيّ


ورأى أبو القاسم بنافذ بصيرته ان خير ما يقوم به لاعلاء الروح المعنوية، واذكاء نار الحماسة في صدور بني قومه ليكونوا اصلب في المقاومة، واثبت عند النزال، ان يقدم لهم صورة ماضيهم المشرق، بكل القها واثارتها، ان يعرفهم بتاريخ الاجداد. بكل ما فيه من مآثر ومفاخر، ان يذكرهم بمثلهم، ومكارمهم، واخلاقهم، ومناقبهم التي فطر عليها اسلافهم الاكرمون، ان يحدثهم حديث الاب لابنه، والاخ لاخيه بفضائل الارض التي يعيشون عليها وينعمون بها، ارض ابائهم واجدادهم المباركة المقدسة، الممهدة باغتصاب الغرباء لها، ان يوقظ فيهم كل القيم التي تجعلهم جديرين ان يكونوا الاحفاد الامناء القادرين على ان يصونوا مقدساتهم من عبث العابثين، وطيش الطائشين.
واختار ابو القاسم الاقامة بدمشق لا يغادرها، ووفى بما عزم، وبقي في دمشق نحو اربعين عاما متصلة، يعمل ليل نهار، دون توقف او كلل، قد اعرض عن المناصب وزخرف الدنيا، وتوفر على ما اخذ به نفسه من التمسك بالمثل والفضائل، يأمر بها، ويدعو اليها، ويقوم بالجمع والتصنيف، والمطالعة والتسميع




Read NowRead Now



DOWNLOAD : PDF / PDF

تحميل الكتاب من هنا

الأربعون البلدانية
أربعون حديثاً عن أربعين شيخاً من أربعين مدينة لأربعين من الصحابة
أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله بن عساكر الدمشقيّ







Read NowRead Now



DOWNLOAD : PDF / Makhtoot

تحميل الكتاب من هنا

ثلاثة مجالس
أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله بن عساكر الدمشقيّ


سعة رحمة الله تعالى - نفي التشبيه - صفات الله عز وجل




Read NowRead Now



DOWNLOAD : PDF / PDF

تحميل الكتاب من هنا

مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر
الإمام محمد بن مكرم المعروف بابن منظور







Read Now Cover-1-2-3-4-5-6-7-8-9-10-11-12-13-14-15-16-17-18-19-20-21-22-23-24-25-26-27-28-29-fhrs01-fhrs02



DOWNLOAD :
PDF
(DownloadPage) / (DownloadPage2)

Download Links:
(Cover-1-2-3-4-5-6-7-8-9-10-11-12-13-14-15-16-17-18-19-20-21-22-23-24-25-26-27-28-29-fhrs01-fhrs02)

تحميل الكتاب من هنا

الأربعون في الحث على الجهاد
علي بن الحسن بن هبة الله أبو القاسم ابن عساكر






Read NowRead Now


DOWNLOAD : here

تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري‬
ابن عساكر

هذا كتاب في سيرة الإمام أبي الحسن الأشعري، المتوفي سنة 324هـ، اسمه: "تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري".
يطبع عن النسخة الخطية الموجودة في دار الكتب المصرية، وهذه النسخة كتبت في سنة ستمائة وسبعة وسبعين من الهجرة. ومؤلف هذا الكتاب هو: الشيخ علي بن الحسن بن هبة الله بن الحسين الدمشقي، المعروف بابن عساكر أبو القاسم ثقة الله.
وهذه النسخة الخطية تقع في جزءين الجزء الأول ويشتمل على ما يلي: 1-مقدمة، 2-باب ذكر تسمية أبي الحسن الأشعري ونسبه، والأمر الذي فارق عقد أهل الاعتزال بسببه.. 3-باب ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم: من بشارته بقدوم أبي موسى وأهل اليمن وإشارته إلى ما يظهر من علم أبي الحسن. 4-باب ذكر ما رزق أبو الحسن رحمه الله من شرف الأصل، وما ورد في تنبيه ذوي الفهم على كبر محله في الفضل. 5-باب ذكر ما اشتهر به أبو الحسن الأشعري رضي الله عنه من العلم، وظهر به من وفور المعرفة به، والفهم. 6-باب ذكر ما عرف من أبي الحسن رضي الله عنه من الاجتهاد في العبادة، ونقل عنه من التقلل من الدنيا والزهادة. 7-باب ذكر ما يسر لأبي الحسن رحمه الله من النعمة من كونه من خير قرون هذه الأمة. 8-باب ما وصف من مجانيته لأهل البدع وجهاده. وذكر ما عرف من نصيحته للأمة وصحة اعتقاده. 9-باب ذكر بعض ما رؤي من المنامات التي تدل على أن أبا الحسن من مستحقي الإمامات. 10-باب ذكر بعض ما مدح به أبو الحسن من الأشعار على وجه الإيجاز في إبرازها والاختصار. 11-باب ذكر جماعة من أعيان مشاهير أصحابه إذ كان فضل المقتدي يدل على فضل المقتدى به.
والجزء الثاني يتحدث في موضوع الباب الأخير وهو باب ذكر جماعة من أعيان مشاهير أصحابه... الخ. والإمام أبو الحسن الأشعري صاحب مذهب يعرف بالمذهب الأشعري في علم التوحيد ومن قبله كانت مذاهب، أهمها مذهب الخوارج ومذاهب المعتزلة. وقد توسط الأعشري بينهما كما قيل



Read Now Read Now






DOWNLOAD : PDF / PDF / PDF

فضل أبي اسحاق سعد بن أبي وقّاص
ابن عساكر


-سعد بن أبي وقاص –واسم أبي وقاص مالك- بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي، أبو اسحاق القرشي الزهري المكي، أحد العشرة المبشرين بالجنة، وأحد السابقين الأولين، وأحد من شهد بدراً والحديبية، وأول من رمى بسهم في سبيل الله. كان رأس مَنْ فتح العراق، وواحداً من الستة أهل الشورى.
قال فيه عمر رضي الله عنه: "إن أصابته الا مرة فذاك وإلا فليُستعَن به". ولي الكوفة لعمر. وهو الذي كوفها. باهى به رسول الله r فقال: "هذا خالي فليرني امرؤ خاله" ودعا له فقال: "اللهم سدد رميته، وأجب دعوته". فكان مجاب الدعوة، وأخباره في ذلك كثيرة مشهورة.



Read NowRead Now






DOWNLOAD : DOC


كتاب الأربعين في مناقب أمهات المؤمنين ‫
ابن عساكر


Read NowRead Now



DOWNLOAD : here