Showing posts with label Abu Jamrah. Show all posts

مختصر صحيح البخاري
جمع النهاية في بدء الخير والغاية
أبي محمد عبد الله بن سعد بن سعيد بن أبي جمرة الأزدي الأندلسي


مختصر صحيح الإمام البخاري لابن أبي جمرة الأندلسي رحمه الله والمتوفى سنة 695هـ،أو 699هـ وقد سارت شهرته في سائر الأقطار ، وشرحه كثيرون ، وقد طبع طبعات متعددة .
وتمتاز هذه الطبعة بما يلي :
1- مراجعة جميع الأحايث على الأصل في صحيح البخاري والاعتماد على أصح الطبعات له ، وهي موجودة في موسوعة الحديث الشريف ، الصادرة عن الأزهر ،
2- ذكر الحديث كاملا دون أي اختصار .
3- المجيئ بالحديث من عند الراوي الهام ، وقد يكون تابعيا أو تابع تابعيًّ ، وذلك لوجود تصريح بالتحديث أو قصة في بداية الحديث ، أو سبب ورود . لكي يفهم الحديث بشكل دقيق ، دون لبس أو غموض .
4- تخريج الأحاديث المعلقة بشكل مختصر ، وغالبها يدور بين الصحيح والحسن ، وقد وضعت تعليقي بين قوسين وبلون مغاير ، ليتميز عن الأصل .
5- عمل فهرس لجميع أبواب الكتاب ، لتسهيل الرجوع إلى أي باب .
6- وتلوين الأبواب بلون مغاير.
7- ترقيم الأحاديث حسب ترقيم طبعة فتح الباري (7563) ، وترقيم الأحاديث المعلقة حسب رقم الباب الذي وردت تحته.
هذا وأسأل الله تعالى أن ينفع به كاتبه وقارئه وناشره







Read in HTML (Wikisource)



DOWNLOAD : DOC / DOC

تحميل الكتاب من هنا

شرح مختصر صحيح البخاري
بهجة النفوس وتحليها بمعرفة ما لها وما عليها
أبي محمد عبد الله بن سعد بن سعيد بن أبي جمرة الأزدي الأندلسي


هو شرح لمختصر البخاري "جمع النهاية في بدء الخير والغاية" كتاب يحتوي على جمل من درر فرائض الشريعة وسننها ورغائبها وآدابها وأحكامها والإشارة إلى الحقيقة بحقيقتها، والإشارة إلى كيفية الجمع بين الحقيقة والشريعة وتبيين الطرق الناجية التي أشار عليه السلام إليها، والإشارة إلى بيان أضدادها والتحذير عنها، وربما استدل المؤلف على بعض الوجوه التي ظهرت من الحديث بآي وبأحاديث تناسبها وتقويها؛ فمنها باللفظ ومنها بالمعنى، متبعاً ذلك بحكايات ليشحذ الفهم بها وليتبين بها المعنى، وربما مشيراً في بعض المواضع إلى شيء من توبيخ النفس على غفلتها لعلها تنتهي عن غيّها، وبالإضافة إلى ذلك أودع المؤلف شيئاً من بيان طريقة الصحابة وآدابها وما يستنبط من حسن عباراتهم وتحرزهم في نقلهم وحسن مخاطبتهم ومما يستنبط من ذلك من آداب الشريعة إذا تعرض لفظ الحديث لشيء من ذلك؛ لأنه لا ينبغي أن يغفل عن شيء من ذلك؛ لأنهم هم الصفوة المقربون الذين كانوا يحترمون الحديث أعظم الاحترام يستنبطون من ألفاظه وحروفه أحكاماً يبنون عليها قواعد مذاهبهم.
وبالنسبة لكتاب "بهجة النفوس" فقد كان من متضمنه إشارة إلى تكثير فوائد أحاديث كتاب شرح لمختصر البخاري، وتعميم محاسنه. ويقول المؤلف بأنه ولما كان الإمام صاحب الأصل وهو البخاري جعل لكل وجه مما يدل على الحديث الواحد باباً، ولربما كرر الحديث الواحد، في أبواب شتى مراراً، ولربما قطع الحديث الواحد، وأتى في كل باب منه بقدر الحاجة إليه، فرأى المؤلف أن يجعل في كتابه "بهجة النفوس..." كل حديث من تلك الأحاديث التي جمعت بنفسه مقام باب، مفتاحه ظاهر الحديث، والأبواب التي تتفرع منه وجوه تتبعه، متتبعاً ألفاظ الحديث، ليقتبس من تلك الألفاظ العذبة الزلال، ما يكون منه رياً لظمأ جهالات الفؤاد، لأنه عليه السلام، لا يكون منه زيادة حرف، أو نقص حرف من الحروف، إلا لمعنى مفيد، لأنه لا ينطق عن الهوى





Read Now 1 - 2? - 3 - 4?



DOWNLOAD PDF: 4Shared (1a, 1b, 1c[p108-109], 2, 3, 4) / Wikisource (1, 3) / al-Mostafa (1-2, 3-4)

تحميل الكتاب من هنا

المرائى الحسان
أبي محمد عبد الله بن سعد بن سعيد بن أبي جمرة الأزدي الأندلسي


و في هذا الكتاب يَذْكُر سبعين رؤيا رآها الشيخ حين شرح الكتاب المختصر لصحيح البخاري







View Manuscript



DOWNLOAD : PDF

تحميل الكتاب من هنا

حاشية الشنواني على مختصر ابن أبي جمرة
الشيخ محمد الشنواني


كتاب علق فيه الشيخ الشنواني على ما جاء في كتاب عبد الله بن أبي جمرة والذي جاء بمثابة مختصر لكتاب الإمام البخاري، مضيفاً إليه بعض ما جاء من شروح عليه وشروح لكتاب الإمام البخاري. ومختصر ابن أبي جمرة جمع بين طياته طائفة من أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول ابن أبي جمرة بأن هذه الأحاديث قد قصرت الهمم عن حفظها وذلك لكثرة أسانيدها. وقد وقع اختياره على انتقائها من كتاب الإمام البخاري لكونه من أصحها متناً وأسانيداً، على أن يجمعها في مؤلفه هذا مختصراً بعض الأحاديث وذلك حسب الحاجة، ومختصراً أسانيدها ما عدا راوي الحديث وذلك ليسهل حفظها ولتصل فائدتها للمسلمين، وعدّها ابن أبي جمرة فكانت ثلاثمائة حديث غير بضع. كان أولها كيف كان بدء الوحي لرسول الله صلى الله عليه وسلام وآخرها دخول أهل الجنة وإنعام الله عليه بدوام رضاه. واسماً كتابه المختصر هذا بـ"جمع النهاية في بدء الخير وغاية" وهو يعني ابتداء الخير وغايته وآخره دون أن يقوم بترتيب تلك الأحاديث ضمن أبواب وذلك بخلاف الأصل وهو البخاري الذي التزم التبويب، الذي رأى فيه تشتيت وتعب لأن الأصل ربما ذكر الحديث لمناسبة ضعيفة فكلما كرر الحديث جعل له باباً وبذلك تصعب المراجعة بسبب التكرار





Read Now Prevew


DOWNLOAD : PDF

.تحميل الكتاب من هنا